صلاة الإستخارة
لقد سمعت أن من صلى صلاة الاستخارة لغرض معين، فإنه يرى في منامه إذا كان خيراً له، هل ما قيل صحيح؟
لا أعرف لهذا صحة، من جهة الرؤيا، ولكن صلاة الاستخارة سنة، إذا هم الإنسان بأمر، أشكل عليه أمره، أو عاقبته يستخير ربه يصلي ركعتين، ثم يدعو ربه بعد الصلاة يرفع يديه ويدعو ربه ويستخير بما جاء في دعاء الاستخارة وهو : (اللهم إني أسألك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تعلم ولا أعلم وتقدر، ولا أقدر وأنت علام الغيوب، اللهم إن كان هذا الأمر (ويسميه بعينه كما أمر النبي -صلى الله عليه وسلم-) مثل زواج مثل سفر مثل معاملة إنسان يشك الإنسان في معاملته، أو شبه ذلك من الأمور التي يحصل فيها بعض التوقف، فيقول في دعائه اللهم إن كان هذا الأمر يعني زواجي بفلان، إن تكون مرأة، أو الرجل يقول زواجي بفلانة، أو سفري إلى كذا، أو معاملتي لفلان خيراً لي في ديني، ودنياي، وعاقبة أمري فيسره لي، ثم بارك لي فيه. وإن كان ذلك -ويسمي باسمه- شراً لديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه، وقدره لي الخير حيث كان، ثم أرضني به)، هذا دعاء مشروع، ثم بعد ذلك يستشير من يرى من أهل الخير من أقربائه وأصدقائه يستشيرهم فإذا انشرح صدره لأحد الأمرين يمضي، فإن استمر معه تردد أعاد الاستخارة ثانياً، وثالثاً وهكذا حتى يطمئن قلبه وينشرح
صدره لأحد الأمرين من الفعل، أو الترك
الشيخ بن باز رحمه الله
لا أعرف لهذا صحة، من جهة الرؤيا، ولكن صلاة الاستخارة سنة، إذا هم الإنسان بأمر، أشكل عليه أمره، أو عاقبته يستخير ربه يصلي ركعتين، ثم يدعو ربه بعد الصلاة يرفع يديه ويدعو ربه ويستخير بما جاء في دعاء الاستخارة وهو : (اللهم إني أسألك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تعلم ولا أعلم وتقدر، ولا أقدر وأنت علام الغيوب، اللهم إن كان هذا الأمر (ويسميه بعينه كما أمر النبي -صلى الله عليه وسلم-) مثل زواج مثل سفر مثل معاملة إنسان يشك الإنسان في معاملته، أو شبه ذلك من الأمور التي يحصل فيها بعض التوقف، فيقول في دعائه اللهم إن كان هذا الأمر يعني زواجي بفلان، إن تكون مرأة، أو الرجل يقول زواجي بفلانة، أو سفري إلى كذا، أو معاملتي لفلان خيراً لي في ديني، ودنياي، وعاقبة أمري فيسره لي، ثم بارك لي فيه. وإن كان ذلك -ويسمي باسمه- شراً لديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه، وقدره لي الخير حيث كان، ثم أرضني به)، هذا دعاء مشروع، ثم بعد ذلك يستشير من يرى من أهل الخير من أقربائه وأصدقائه يستشيرهم فإذا انشرح صدره لأحد الأمرين يمضي، فإن استمر معه تردد أعاد الاستخارة ثانياً، وثالثاً وهكذا حتى يطمئن قلبه وينشرح
صدره لأحد الأمرين من الفعل، أو الترك
الشيخ بن باز رحمه الله
في امان الله
و
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
fi amane Allah
wa asalamu aleykum wa rahmat Allah wa barakatuh
Retour aux articles de la catégorie histoire des prophetes -
⨯
Inscrivez-vous au blog
Soyez prévenu par email des prochaines mises à jour
Rejoignez les 8 autres membres